كم عمر الأضاحي؟ ومن الشروط التي حددتها الشريعة في الأضحية أن تكون ذبيحة سواء كانت أبقار أو إبل أو ماعز أو شاة ، كما حددت سناً معيناً لكل نوع من هذه الحيوانات حتى تكون ذبيحة المسلم. صحيح أن الأضحية مجزأة ، ولذلك نذكر السن المعتبَر شرعًا للذبيحة لكل نوع من الماشية ، وكذلك أقوال العلماء في سن النحر التي سبق أن ناقشناها.

إعادة بناء الأضاحي

عمر الأضاحي: قبيلة شاة لم تكمل ستة أشهر ، وأخرى من الماعز أكملت سنة ، وأخرى لبقرات عمرها سنتان ، وأخرى من الإبل التي بلغوها. خمس سنين كما جاء في كتاب الله تعالى أنه من شروط النحر أنه من مواشي الإبل والبقر والغنم ، حيث قال تعالى: {ويذكرون الأرحام. بسم الله في أيام المعلومات عنها التي أعطوها إياهم من سلطان الرجال ومن هو الذي هو من هو من هو من هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو الذي هو صاحب السلطة على ما ورد عن جابر رضي الله عنه أن قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: “لا تقتلوا إلا امرأة عجوز ما لم يشق عليكم ذبحوا ساق شاة”.

أقوال العلماء عن عمر الضحية

إن سن النحر الذي عيّنه العلماء ليس بحكم وإن كان مأخوذا من حديثه صلى الله عليه وسلم ، وما اتفق عليه العلماء على جواز التضحية بالذكر وأكثر من الإبل. والبقر والضأن إلا بإجماع العلماء على أنه لا يجوز التضحية بما هو أقل من الحظيرة ، مع اختلافهم في سبط الحمل وبين أقوال العلماء في هذا:

  • قال الإمام الشافعي: “الذبائح قبيلة من الغنم وذبائح ماعز وجمال وبقر ، وما أقل من هذه ذبيحة”.

  • قال الإمام النووي: أجمعت الأمة على عدم كفاية الإبل والبقر والماعز إلا الحمد.

  • نقل ابن قدامة عن علماء اللغة: “إذا فات البعير الخامسة ودخل السدس وألقى بتوأمه ، فهو اثنان… وأما البقرة فهي التي عمرها سنتان. لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (لا تقتلوا إلا امرأة عجوز) وبقرة عجوز عمرها سنتان.

حكم التضحية

إنها سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ، فذبح كل سنة كبشين ، كما كان من عاداته – صلى الله عليه وسلم – كل سنة ، فهذان الكبشان من الغنم ، لذلك فهي من السنن المعينة التي يستطيع المسلم القيام بها ، ولكن يمكنه أن يضحى بذبيحة واحدة لنفسه ولأفراد أسرته ، وبالتالي فهي ليست واجبة ، وتجدر الإشارة إلى أنه يمكن أن يضحى بواحد من أجله. المنفعة الخاصة والآخر باسم بيته ، أو أكثر من ذلك ، فلا مانع.

أفضل أنواع التضحية

اختلف معظم الفقهاء في أفضل أنواع الأضاحي ، فقال بعضهم: الإبل ، والبقر ، ثم الغنم أفضل ، وقال آخرون: الغنم ، والإبل ، ثم الأبقار ، وفي النهاية جميع الأضاحي مقبولة. إن شاء الله إلا اختلاف العلماء في أفضل الأضاحي. ومن أنواع الأبقار ، حيث أوضح بعضهم أن أفضلها ، ابتداء من الإبل ، ثم البقرة ، ثم الغنم ، ومنهم من قال: أفضلها ما هو أحسن لحمًا وأفضل في. والرجح أن خيرها الغنم والإبل ثم البقر ، وهو قول مأخوذ عن المالكي ، ومن البراهين على ذلك قول تعالى: {وافديناه بذبح عظيم} ، والمقصود بالذبح العظيم في الآية الكريمة كبش ، فوصفها -تعالى- بالعظيمة ولم يشر إلى غيرها بهذا الوصف.

شروط القربان

هناك مجموعة من الشروط التي يجب على المضحي تحقيقها وهي كالتالي:

  • الإسلام: والسبب أن الأضحية لا تجوز للمسلم الفاسق ، وهذا إجماع العلماء والفقه.
  • البلوغ: بما أن الأضحية لا تصح للقاصر ، ولكن يمكن لولي أمره أن يؤديها له ، يضحي الرجل بنفسه وعائلته.
  • كونه غير حاج: أصل قتله على الحاج النَّحر ، وأما الفداء فهو الأضحية.
  • – كون الأضحية ملكا للمضحي: فلا يجوز للمسلم أن يضحي بغير أن يكون صاحب الأضحية ، ولا ينالها على وجه محرم ؛ لأن الأضحية من مال مباح.

ها قد وصلنا إلى نهاية مقالنا بعد تحديد عمر الأضاحي وبيان ما قاله العلماء عن عمر الأضحية ، وقرار النحر ، وكذلك أفضل أنواع الأضاحي وشروطها. التضحية.